يومالثلاثاء القادم هو اليوم الذي انتظره نتنياهو طويلاً ليكون الزائر الرسمي الأول للبيت الأبيض.
ورغم أن أبواب هذا البيت لم تُغلق في وجهه طيلة فترات حكمه لإسرائيل، إلا لبعض الوقت في عهد بايدن، إلا أن لقاء الثلاثاء، سوف يكون له طابع مختلف، ويُعتبر ما سينتج عنه بمثابة اختبار حاسم لجدية ترمب في التزامه بوعوده، وأهمهما تحقيق السلام الذي بدا مستحيلاً في عهد غيره، ليس في الشرق الأوسط حيث حرب الجبهات السبع، التي نجح نتنياهو في توريط بايدن بتغطية كل نفقاتها، وإنما في العالم كله، حيث الأكثر خطورة وصعوبة...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا