رغم مرور ٧٧ عاماً على النكبة، لا يزال الشعب الفلسطيني صامدًا، متمسكًا بأرضه، ولا يزال نصفه متشبثًا بوجوده على تراب الوطن. ومع تعاقب العقود، تبقى القضية الفلسطينية حيّة، وقد أصبحت فلسطين رمزًا للحرية في العالم بأسره.
لم يأتِ معظم اليهود إلى ما يُسمّى أرض الميعاد، رغم كل التسهيلات والمغريات. فلا يزال سؤال الوجود يخيم فوق إسرائيل، على الرغم من كونها دولة نووية متقدمة ، ومدعومة من القوى الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة أقوى دولة في العالم، ومعترف بها من عدد من الدول العربية والإسلامية، بينما...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا