Skip to main content

بيرزيت… حيث نصبح نحن

12 تموز 2025
ليست العودة إلى جامعة بيرزيت مجرد زيارة رسمية لتوقيع اتفاقية تعاون، بل هي عودة إلى الروح الأولى، إلى المكان الذي صاغ وعينا، ومهّد لنا دروب النضج الوطني والفكري. في العاشر من تموز 2025، عدتُ إلى جامعتي الأم، لا بصفتي طالبًا أو ناشطًا طلابيًا كما كنت، بل ممثلًا لوزارة العمل الفلسطينية، أرافق معالي وزيرة العمل الدكتورة إيناس العطاري، ابنة هذه الجامعة، طالبتها السابقة، ومعلمتها، وها هي اليوم تعود إليها وزيرة، وقيادية تنموية، تحمل هموم الشباب والخريجين في الوطن كلّه. لكن شيئًا في هذه الزيارة تجاوز...

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا