تقرير:صابرين الحرازين
في وقت تتصاعد فيه التحديات والصعوبات ، وفي ظل غياب كل مقومات الحياة والموارد ، لم يكن سهلاً لمن يعيش في ظل ظروف الحرب أن يستمر في العملية التعليمية ، فلم يعد هناك بيوتومدارس وجامعات ، فقدت الكهرباء بالكامل وقطعت أسلاك الإنترنت بفعل القصف الشديد وأرهقت النفسيات ، لكن الحرب طالت فحاولت مها أبو عبيد أنتحول الصعوبات إلى فرص من خلال إنشاء مشروع خاص بالفتيات لاستكمال الدراسة الجامعية في مدينة دير البلح المكتظة بالنازحين .
تتحدث مها التي تعمل كمهندسة وفقدت عملها مع إحدى الشر...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا