ارتفع معدل التضخم في الولايات المتحدة، خلال أغسطس الماضي، مدفوعا بارتفاع أسعار الغاز ومواد البقالة وغرف الفنادق وتذاكر الطيران، إضافة إلى ارتفاع أسعار الملابس والسيارات المستعملة، ليصبح مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) في موقف صعب في الوقت الذي يستعد فيه لخفض أسعار الفائدة الرئيسية خلال اجتماعه المقرر في الأسبوع المقبل رغم ضغوط الأسعار.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا