يمكن للمرء أن يقول أخيراً، متمنياً أن تكون هذه التنهيدة النهائية. تبدو الحرب وقد شارفت على نهايتها بعد أن تم الاتفاق على المرحلة الأولى من مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ولكن كالعادة يظل المرء قلقاً حتى يتم تثبيت الاتفاق بشكل نهائي، رغم أن المراحل التالية من مقترح ترامب تشير في مضمونها وجوهرها إلى كوارث وطنية تتعلق بمستقبل قطاع غزة. ولوهلة يمكن للمتابع أن يدرك أن الجميع بات معنياً أكثر بالمرحلة الأولى فقط، وهو ما يثير المخاوف من تفجر الوضع بعد ذلك، ومرد هذا فهم طبيعة دوافع اللاعبين جميعاً و...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا