معروف للرأي العام العالمي عموما والغربي الرأسمالي والاسرائيلي خصوصا، ان لعبة الابتزاز بالتحرش الجنسي او الاختلاس المالي، او غيرها من الفضائح المرفوضة والمدانة في القوانين الخاصة بالدول، أو في المؤسسات الاممية ضد أي شخصية سياسية من داخل بلدانهم، او من دول أخرى في حال تجاوزت حدودها، أو السقف المسموح به، من الأسلحة الأساسية في إبعاد تلك الشخصيات عن مراكز القرار في المؤسسة المستهدفين بها.
واستحضر هنا بعض الأمثلة السريعة للتذكير بها، مثلا استخدم هذا السلاح مع الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون، عندم...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا