الفلتان الأمني ومواصلة المجموعات الإرهابية المتوشحة برايات داعش وهيئة تحرير الشام في الضفة الفلسطينية يزداد خطورة بالتلازم مع ما يجري في سوريا من تطورات دراماتيكية بين الجماعات المتلفعة بثوب الإسلام السياسي، والمدعومة من الولايات المتحدة ودول الغرب الرأسمالي وإسرائيل وتركيا ضد النظام السوري، والذي ترافق مع وقف إطلاق النار في الساحة اللبنانية مع نهاية شهر تشرين ثاني / نوفمبر الماضي، وبالتكامل مع الإبادة الجماعية وجرائم الحرب الإسرائيلية الأميركية على الشعب الفلسطيني المتواصلة منذ 428 يوما. تلك ال...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا