فقد السيد خالد مشعل منذ عام 2011، السيطرة على قيادة حركة حماس خاصة في قطاع غزة عندما أعلن تأييده للثورة السورية في مواجهة النظام السوري الذي دعمته ايران بكل ما تملك من قوة ومنحته شرعية المقاومة من خلال إلحاقه بما يسمى محور المقاومة، واتفقت قيادة الحرس الثوري مع حزب الله على دعم الشهيد لاحقا يحيى السنوار في قطاع غزة ودعم الجهاز العسكري مباشرة وتجاوز رئيس المكتب السياسي في عقاب له على موقفه في سوريا.
لم تكن مغامرة
انتصار مشعل لحرية الشعب السوري وكرامته اعتبر في نظر البعض آنذاك مغامرة، لكن أث...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا