ففي الوقت الذي ترى فيه أوساط روسية أن رهان الكرملين على نظام الأسد كان خاسرا، فإن لدى موسكو فرصة للحفاظ على حضورها السياسي والاقتصادي والعسكري في سوريا، عن طريق فتح صفحة جديدة مع دمشق مبنية على احترام المصالح واستقلالية القرار.
تقرير: زاور شوج
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا