لم يعد قطاع غزة كما كان قبل الحرب الأخيرة، فقد قلبت أشهر من القتال الطويل كل شيء رأسًا على عقب. مدن القطاع الساحلية التي كانت يومًا ما تنبض بالحياة، تحولت إلى مدن أشباح، يلفها الدمار ويخيم عليها مشهد الركام الذي يغطي الطرقات والمباني.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا