وسط مشاهد الدمار وصور الألم التي خلّفتها حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، يتجلى دور المبادرات الإنسانية في تقديم الدعم النفسي للضحايا والمصابين.
ندى حسونة، متطوعة فلسطينية، تحمل تجربة شخصية مليئة بالحزن بعد فقدان والدتها وأختها في الحرب، لكنها ورغم جراحها، قررت أن تكون سندًا للمصابين، مستخدمة الكلمة والعمل النفسي وسيلة لتخفيف معاناة أهل غزة، خاصة النساء والأطفال.
ندى حسونة، المتطوعة في مجال الدعم النفسي في قطاع غزة، ضمن منتدى شارك الشبابيبدأت حديثها بالإشارة إلى أن الحرب الأخيرة ليست حرب...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا