بعد أن جدد الرئيس ترمب اقتراحه على مصر والأردن لاستقبال مئات ألوف الغزيين، فإنه يعمّق حالة اللجوء الفلسطيني ويوسعها، ما يستوجب إعلامه بحقيقة أن ما يحتاجه الفلسطينيون في الأساس هو دولة حقيقية، وليس مخيمات جديدة.
منذ وجد أول مخيم فلسطيني في العام 1948، وإلى أيامنا هذه، واصل المخيم إثبات حضوره في الحياة الفلسطينية، ليس كملاذ لأناسٍ هجروا من ديارهم، لتنفق عليهم وكالة الغوث الدولية، بل كعنوان لظاهرة اللجوء التي تطورت واتسعت لتشمل الفلسطينيين جميعاً، سواء من يحمل البطاقة الزرقاء الممنوحة من وكالة غ...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا