
وتضم الدفعة الأولى من المرضى المغادرين حالات حرجة تعاني من أمراض السرطان والقلب، حيث سيتم نقلهم لتلقي العلاج خارج القطاع تحت إشراف منظمة الصحة العالمية.
وتأتي هذه الخطوة في ظل انهيار شبه كامل للمنظومة الصحية في غزة بسبب الحرب ونقص الإمدادات الطبية. وقد عبر عدد من المرضى عن ارتياحهم لهذه الفرصة، حيث قال أحدهم "الحمد لله، من زمان كنت أتمنى هذه اللحظة".
ومن المتوقع أن تستمر عمليات إجلاء الجرحى والمرضى الفلسطينيين عبر معبر رفح خلال الأيام القادمة، في محاولة لتخفيف الضغط عن المرافق الطبية المنهكة في القطاع.
تقرير: رامي أبو طعيمة
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا