ما قام به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هو طرح مشكلة غزة بعد حرب الإبادة والجنون، وما خلفته من تدمير شامل لمكونات الحياة المعدومة أصلا، من خلال طرح فكرة التهجير -بصوت مرتفع- بديلا عن الهمس الإسرائيلي الذي بدأ منذ السابع من أكتوبر.
ينطلق ترامب من مصلحة إسرائيل أولا وأخيرا، التي تريد خفض عدد السكان الفلسطينيين من غزة والضفة في هدف استراتيجي عبر مطلب موضوعي في نظر الغرب يتمثل في مشكلة غزة الأمنية التي قادت أكثر من خمس معارك ضد دولة الاحتلال، تعرضت فيها تل أبيب للقصف وهو أمر لم يجرؤ عليه أحد بعد ا...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا