لا بد من كلمة شكر وتقدير لجمهورية نيكاراجوا الساندينية والتي رغم ظروفها الصعبة وقربها الجغرافي من الولايات المتحدة التي تتربص بها مستخدمة كل الوسائل للإبقاء عليها دولة فقيرة وخير دليل على ذلك بذلت أمريكا الممكن وغيره لمنع نيكاراغوا من شق قناة نيكاراغوا والتي كانت ستشكل مصدراً هاماً للدخل ولم تكتفي بذلك بل فرضت حصاراً مالياً على نيكاراغوا ورغم كل ما سلف قررت نيكاراغوا قطع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل مما قد يسهم في فتح الطريق أمام آخرين لقطع العلاقات مع هذا الكيان المارق. من أعماق القلب شكراً...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا