وسط الحديث عن انطلاق المرحلة الثانية من مفاوضات وقف إطلاق النار، لا تزال الأوضاع في إسرائيل تعكس حالة من التخبط والانقسام بين القيادة السياسية والأمنية. فبينما يروج الاحتلال لنزع سلاح غزة ورفض تسليمها للسلطة الفلسطينية، تؤكد التقارير أن نتنياهو يماطل في بدء المفاوضات، في ظل ضغوط داخلية ودولية متزايدة.
وقالالمختص بالشأن الإسرائيلي وائل أبو عواد، في حديث خاص لـرايــة، إن فريق المفاوضات الإسرائيلي يتحرك لأسباب رئيسية منها رفع العتب عن نتنياهو أمام عائلات المحتجزين، والاستجابة للضغوط الأمريكية، ح...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا