الكاتب دائماً ما يكون موجوداً في كل كتاب يكتبه، كما الشاعر والرسام والموسيقي، وغيرهم من المبدعين، لكن السؤال هو كيف يتنكر بحيث لا يراه المتلقي، فإذا ما شاهده فثمة إشكالية فنيّة.. ورغم اختلاف التقنيات، تبقى الأفكار هي أفكار كاتبها، والشخصيات هي من صناعته، والموضوع من اختياره، فالكاتب موجود دائماً في كتبه، لكن الأهم ألا يكون تحت الضوء، بحيث يبدو وكأن هذه الشخصيات تفكر بذاتيتها، وتحدد مصائرها دون تدخل مفضوح.
هذا ما ذهب إليه الروائي الفلسطيني إبراهيم نصر الله في حوارية معه حول روايتيه مصائد الريا...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا