مع استمرار المفاوضات بين حماس وإسرائيل، يتضح بشكل متزايد أن التركيز الأساسي لإسرائيل لا يزال منصبًا على تأمين إطلاق سراح الرهائن، بدلاً من تحقيق وقف إطلاق نار مستدام، أو التقدم نحو حل الدولتين.
يسعى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عمدًا إلى إطالة أمد المرحلة الأولى من الاتفاق، مما يضمن الإفراج عن الرهائن على دفعات صغيرة، بينما يؤخر بشكل استراتيجي أي انتقال إلى المرحلة الثانية، والتي ببساطة تشمل الانسحاب الإسرائيلي من محور فيلادلفيا والذي كان مفترضاً بالأمس (اليوم الخمسين للصفقة).
ا...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا