إسرائيل لا تخفي مخططاتها في الضفة الغربية المحتلة التي اعتمدت اسم يهودا والسامرة اسما لها، وذلك في تحول سياسي وأمني ذي معنى لمكانة الضفة، فضلا عن الإشارة التوراتية والثقافية، اسرائيل لا تخفي رغبتها في إعادة تعريف العلاقة مع الضفة الغربية من حيث الموارد والسكان والمستقبل في ان واحد، فما قامت وتقوم به حتى الان دون إدانات أو اعتراضات يعني أن إسرائيل بصدد الإعداد الفعلي لعملية ضم محددة ومنتقاة ومتدرجة، وأنها بصدد إعادة التعريف الإداري والقانوني والديمغرافي والجغرافي للمخيمات الساخنة وربما غير الساخن...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا