عندما طرح الرئيس الأميركي دونالد ترمب خطته الكارثية لترحيل الفلسطينيين سكان قطاع غزة من أرض وطنهم، وتوزيعهم على مصر والأردن ودول أخرى، وشاهد حجم ردود الفعل الرافضة والغاضبة من هذه الخطة قال إنه ليس مستعجلاً في تطبيقها، ولكنه في نفس الوقت أراد تحدي الجميع بأنه لا توجد خطة بديلة، وأن الدول التي رفضتها وخاصة مصر والأردن ستضطران لقبولها. هذا في الواقع ما دفع مصر للتعجيل بطرح خطة بديلة واقعية وقابلة للتطبيق، ليس فقط لإفشال خطة ترمب الخطيرة على الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة، وعلى الأمن القومي العربي...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا