يُعد ملف المفقودين والمختفين قسرًا خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة واحدًا من أكثر الملفات تعقيدًا وصعوبة، في ظل الجرائم والانتهاكات المستمرة التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق المدنيين. ومع تزايد أعداد المفقودين، تسعى المؤسسات الحقوقية لتوثيق الحالات والكشف عن مصير الضحايا.
وفي حديث خاص لـرايــة، أكد علاء اسكافي مدير مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، أن هذا الملف من أكثر الملفات وحشية وصعوبة، نتيجة للممارسات الإسرائيلية الإجرامية، التي شملت استهداف المناطق السكنية ومنع الطواقم الطبية...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا