في يوم الأرض، الذي يُجسّد النضال من أجل الأرض والكرامة والسيادة، يكتسب الحديث عن إعادة إعمار غزة طابعًا رمزيًا وسياسيًا بالغ الأهمية. فقد أصبحت غزة عنوانًا دائمًا للدمار المتكرر، لكن فرصة الإعمار المقبلة يمكن أن تتحول من استجابة إنسانية مؤقتة إلى مشروع سياسي سيادي يعكس تطلعات الشعب الفلسطيني.
السؤال الجوهري اليوم ليس هل ستُعاد إعمار غزة، بل من سيقود هذه العملية، وكيف تُترجم إلى استعادة للقرار الفلسطيني، لا تكريسًا للتبعية.بين الواقع الجيوسياسي والانقسام الإقليمي,أفرزت سياسات الإدارة الأمريكية...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا