أمضت تركيا العام الماضي في إعادة بناء احتياطياتها المستنزفة من النقد الأجنبي، مما عزز من قدرتها المالية وشكّل درعاً حاسماً في مواجهة تقلبات السوق.
أتاح هذا المخزون من العملات الأجنبية للسلطات الذخيرة الكافية للصمود فيوجه أكبر أزمة تواجه تركيامنذ نحو عقد، والتي اندلعت إثر احتجاز رئيس بلدية إسطنبول،أكرم إمام أوغلو، أبرز منافسي الرئيس رجب طيب أردوغان.
عندما بدأ المستثمرون الأجانب بالبحث عن مخرج إثر انتشار نبأ احتجاز إمام أوغلو لدى الشرطة في 19 مارس، وتراجع الليرة بشكل حاد، تحرك البنك المركزي...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا