
كان للبابا فرنسيس طقسٌ ليليٌّ طوال الأشهر الثمانية عشر الأخيرة من حياته، إذ كان يتواصل مع الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في غزة طوال فترة الحرب، منذ اليوم الثالث لها وحتى اليومين اللذين سبقا وفاته، مُنشئاً بذلك رابطاً خاصاً في زمن الحرب لن ينساه أبداً كهنة وأبناء رعية كنيسة العائلة المقدسة.
قرّبت هذه العلاقة البابا من محنة سكان غزة المدنيين، وألهمت انتقاداته الصريحة للهجمات الإسرائيلية.
كما ندد البابا بانتظام بتصاعد معاداة السامية، وطالب بالإفراج عن الرهائن الإسرائيليين، بما في...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا