في ظل التصعيد المستمر للاعتداءات الاستيطانية في الضفة الغربية، تبرز قرية المغير شرق رام الله كنموذج صارخ لما يصفه السكان بـخطة تهجير ممنهجة، إذ تتعرض القرية لإغلاق تام واقتحامات متكررة واعتداءات من قبل المستوطنين بحماية كاملة من جيش الاحتلال، وسط صمت دولي وتجاهل لمعاناة الأهالي.
عضو مجلس قروي المغير، مرزوق أبو نعيم، تحدث في حديث خاص لــرايــة عن حقيقة ما يجري في القرية وما يواجهه سكانها يوميًا من تضييق واستهداف مباشر لأراضيهم ووجودهم.
و قال أبو نعيم إن الاحتلال الإسرائيلي يواصل تنفيذ مخططه...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا