Skip to main content

بين خطاب فريدمان ومصالح ترامب ، فلسطين قضية تحرر وطني وليست ورقة على طاولة الصفقات .

11 أيار 2025
في خضم التغيرات المتسارعة في السياسات الأميركية تجاه الشرق الأوسط، يبرز مقال توماس فريدمان الأخير كمؤشر على تحول في نبرة الخطاب، إن لم يكن في جوهر السياسة. فريدمان، الذي طالما دافع عن إسرائيل، يوجه هذه المرة سهام نقده نحو حكومة نتنياهو، متهما إياها بتقويض التحالفات الإقليمية وزعزعة الاستقرار . هذا الخطاب، المتقاطع مع توقيت حساس لتحركات دونالد ترامب الإقليمية، يثير تساؤلات حول ما إذا كانت فلسطين تعود مجددا كورقة تفاوض في لعبة المصالح الكبرى ، لكن ليس من باب الحقوق بل من باب الحسابات . في مقاله...

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا