في ظل تسارع وتيرة الحياة اليومية وتزايد الاعتماد على الأجهزة الإلكترونية، يشهد العالم، ولا سيما في فلسطين، ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الإصابة بـ جفاف العين، وهو مرض غالبًا ما يُساء فهمه أو يُستخف به رغم مضاعفاته الخطيرة. فمع الغبار، وتقلّب المناخ، والجلوس الطويل أمام الشاشات، باتت العيون عرضة لإجهاد مزمن.
فما هو جفاف العين؟ ما أسبابه؟ وهل يمكن علاجه؟ وهل هناك علاقة بين العوامل النفسية والبيئية وانتشاره؟
وفي حديث خاص لــرايــة، قالت الدكتورة سلام صائب عريقات، أخصائية طب وجراحة العيون والمستش...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا