رفض حركة حماس للمقترح الأمريكي الأخير الذي قدّمه المبعوث الخاص ستيف ويتكوف بخصوص هدنة طويلة الأمد في غزة، لم يكن مجرد رد فعل سياسي عابر، بل نقطة تحول تُعيد ترتيب الأوراق في المنطقة، وتكشف عن بداية مرحلة أكثر حدة وصدامًا، لا سيما مع تبني إدارة ترمب لنهج أكثر صرامة تجاه قيادة الحركة في الخارج، خاصة في الدوحة وإسطنبول.
فبحسب ما كشفته صحيفةوول ستريت جورنال، فإن واشنطن تمارس ضغوطًا مباشرة على قطر مطالبة بطرد قادة حماس من أراضيها، أو على الأقل الحد من تحركاتهم السياسية والدعائية إذا ما استمرت الحرك...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا