لا يمكن فهم، ولا تفهُّم كيف يقدّم الأميركيون اقتراحاتهم حول صفقة التبادل مرة تلو الأخرى، وعلى مدار كامل هذه الحرب ثم يتراجعون هم أنفسهم عنها، ودائماً لصالح بنيامين نتنياهو وحكومته في كل مرة.
يستسهل الكثيرون تفسير مناورات ستيف ويتكوف بالتوافق التام مع رئيسه دونالد ترامب بأنها انعكاس مباشر للعلاقة العضوية المعهودة بين الولايات المتحدة ودولة الاحتلال، وكانعكاس خاص بين ترامب وكل محيطه السياسي والانتخابي وبين اليمين العنصري المنفلت من كل عقال في دولة الاحتلال مجسّداً في الحكومة الإسرائيلية، وهذا كلّ...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا