Skip to main content

الكارثة والبطولة

21 تشرين الأول 2024
بعد أكثر من عام على حرب الإبادة، و ما اتسمت به من وحشية غير مسبوقة منذ الحربين العالميتين، حيث توافقت البشرية حينها على ما بات يعرف بالقانون الدولي، في محاولة لمنع تكرار ما نجمَ عنهما من جرائم ضد الإنسانية، فإن حكومة العنصرية الفاشية في تل أبيب تواصل إرتكاب ليس فقط ما يمكن تسميته بالمحرقة في قطاع غزة المدمر من كل مناحي الحياة، بل وتدوس بالسلاح الأمريكي ما كان يسمى بقانون الحرب، وقواعد القانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني. فبعد ما زرعته طائرات ودبابات الموت من دمار وقتل طال البيوت والمدارس...

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا