في ظل تصاعد حملات التشويه والتزوير التاريخي، تعود إلى الواجهة محاولات بائسة لنفي الكيانية الفلسطينية، عبر تسفيه رموزها أو تحميل شعبها وقياداته تبعات مواقف سياسية مرّ عليها عقود من الزمن، كما في الفيديو الأخير الذي يهاجم الفلسطينيين على خلفية موقفهم من غزو الكويت، ويحمل رمزي القضية الحاج أمين الحسيني وياسر عرفات وزرًا لم يصنعاه.
ليست هذه المحاولات جديدة، بل هي امتداد لنهج استعماري صهيوني، وجد في التجزئة العربية البيئة الخصبة لنفي الكيانية الفلسطينية وتحويلها إلى هامش على خريطة كيانات سايكس بيكو....
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا