صوّت 61 عضواً ضد مشروع قانون حل الكنيست الإسرائيلي، في مشهد يعكس تعقيدات المشهد السياسي الداخلي ويطرح تساؤلات حول دلالات هذا الفشل، وإمكانية اعتباره انتصاراً لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو على خصومه.
وفي هذا السياق، أوضح الأكاديمي والباحث في العلوم السياسية د. إبراهيم ربايعة أن عدة عوامل أساسية حالت دون اندفاع الأحزاب الحريدية نحو تأييد حل الكنيست. وأشار إلى أن الحكومة الحالية وفرت لهذه الأحزاب مكاسب اقتصادية واجتماعية كبيرة، لا توفرها الحكومات الأخرى، خاصة في ظل الظروف الراهنة، وهو ما يدف...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا