
هاي كورة: تقترب فترة لويس سواريز مع نادي إنتر ميامي من نهايتها، حيث ينتهي عقده مع الفريق في ديسمبر المقبل، ومن المرجح ألا يجدد عقده للموسم القادم.
بعد موسم حافل، يواجه النجم الأوروغوياني خيارين: الاعتزال أو العودة إلى بلاده.
انضم سواريز للفريق بداية العام الماضي، أصبح ثاني هدافي النادي بعد ليونيل ميسي، رغم معاناته من إصابات في الركبة أثرت على أدائه في الفترة الأخيرة.
عقده الكبير وكونه “لاعبًا مميزًا” جعل راتبه من الأعلى في الفريق، ما يجعل رحيله مفتاحًا لتمويل الفريق ماليًا.
على الرغم من التحديات الصحية، يطمح سواريز في ترك بصمة إيجابية بإنجاز أكبر مع الفريق، وهو الفوز بدوري الـMLS، ليختم مسيرته ببطولة جديدة تضيف لسجل حافل بالألقاب الكبرى.
صرح النجم الأوروغوياني في مقابلة سابقة عن رغبته في الاستمتاع بالمرحلة الأخيرة من مسيرته، معتبراً أن قراره بالاعتزال أو الاستمرار سيأتي حينما يشعر بالاستعداد.
خارج الملعب، يشارك سواريز مع ميسي في تأسيس نادي LSM في الدرجة الرابعة بأوروغواي، وربما ينتقل إلى العمل الإداري مستقبلاً، ليقود الفريق نحو القمة.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا