تعهد الرئيس الفرنسيإيمانويلماكرون في رسالته للرئيس الفلسطيني محمود عباس بالاعتراف بالدولة الفلسطينية في أيلول/ سبتمبر القادم يحظى بأهمية بالغة لأسباب تتعلق بمكانة فرنسا الدولية كعضو دائم في مجلس الأمن من جهة، ودورها الرئيسي في تحديد أو توجيه سياسة الاتحاد الأوروبي من جهة ثانية، ونفوذها الوازن في قيادة القارة الأوروبية من جهة ثالثة، واحتمالية التأثير الإيجابي على بريطانيا وألمانيا الدولتان اللتان تشاطران فرنسا قيادة القارة العجوز من جهة رابعة. ناهيك عن استعادة الريادة لفرنسا في دورها في الشرق الأ...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا