رغم دخول بعض المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، إلا أنها لا تزال غير كافية لتلبية احتياجات المواطنين، إذ تتركز غالبية المواد التي تدخل على القطاع الخاص وتصل إلى الأسواق بأسعار باهظة، في وقت يعاني فيه السكان من انعدام السيولة النقدية.
وفي حديث خاص لـرايــة، قال علاء اسكافي، مدير مؤسسة الضمير لحقوق الإنسان، إن المواطنين لا يتمكنون من شراء المواد الغذائية والاحتياجات الأساسية إلا عبر سحب أموال من بعض التجار، حيث تُفرض عمولات تصل إلى 50% على التحويلات البنكية أو عمليات التكييش كما يطلق عليها في غز...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا