يحمل مركز صدى سوشال منصات التواصل الاجتماعي المسؤولية المباشرة عن السماح بحملات التحريض وخطاب الكراهية ضد الصحفيين الفلسطينيين، ما هيأ البيئة لاستهدافهم وقتلهم في غزة.
ويدين المركز جريمة اغتيال الصحفيين أنس الشريف، محمد قريقع، إبراهيم ظاهر، مؤمن عليوة، ومحمد نوفل، نتيجة استهداف خيمة الصحافة في مستشفى الشفاء، في انتهاك للقانون الدولي الإنساني وحرية العمل الصحفي.
وأكد صدى سوشال أن حملات التحريض الرقمية الممنهجة، التي سمحت بها هذه المنصات دون إجراءات رادعة، تشكّل مساهمة فعلية في تبرير الجرائم...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا