تعود قضية حرق الخردة والمعادن في بلدات غرب الخليل إلى واجهة النقاش مجدداً، بعد أن شهدت المنطقة موجة جديدة من هذه الظاهرة خلال العام الجاري، خاصة مع توقف الكثير من العمال عن التوجه لأماكن عملهم في الداخل عقب أحداث 7 أكتوبر والحرب على غزة، ما دفع بعضهم إلى اللجوء لمهنة جمع وحرق الخردة كمصدر رزق.
وتوضح الصحفية أسماء مسالمة، التي أعدت تقريراً حول هذه القضية، أن الظاهرة ليست جديدة، إذ بدأت مطلع الألفية بكميات صغيرة، ثم توقفت لفترة بعد عام 2011، قبل أن تعود بقوة هذا العام. وتتركز عمليات الحرق غالبا...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا