نحن في إطار المقاومة والثورة الفلسطينية تعلمنا فن الحديث والخطاب والكلام المؤثر كما فن لغة الجسد على يد مجموعة من السياسيين والقادة الكبار الذين كانت لغتهم المنطوقة تسير جنبًا الى جنب مع لغة أجسادهم وما يميز هذه المدرسة، أو المدارس، أنها كانت من الثقة بذاتها الى الدرجة التي تجلت فيها القوة مع الراحة والعطاء مع الإقدام والتعبير مع القدرة على الانجاز.
في مدرسة ياسر عرفات وجدناه غارقًا بلغة الجسد بدرجة مبهرة، حتى أنها كانت تعبر أحيانًا وفي مواقف كثيرة عما يريده أكثر بكثير مما يقوله.
أما في مدرسة...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا