تبدأ الحكاية بلدغة أفعى أصابت غزالة يتيمة صغيرة تُدعى رشا. هرعت إلى امة الغزلان تستنجد، لكنها فوجئت بطردها خوفًا من أن ينتشر السم بين مكونات امتها، خرجت رشا وحيدة، تتألم من السم والبرد حينا ومن الخلان احياناُ كثيرة، بينما ظلت قبائل الامة تراقبها وهي تبتعد نحو المجهول.
مع مرمر الوقت تيقنت الامة ان رشا صمدت وانها رغم كل ما زالت حية، لقد تعافت من السم لكنها فقدت احدى ساقيها وتعيش في كهف بعيد تكافح فيه من أجل البقاء،وهي بحاجة لمساعدة من امتها، لكن الردود لم تكن سوى أعذار ومماطلات: زعيم يعتذر بانش...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا