
فخلال عامين من الحرب، حولت إسرائيل قطاع غزة إلى منطقة غير صالحة للحياة. وبعد وقف إطلاق النار، يجد أهل غزة أنفسهم في حرب أخرى، فلا بنية تحتية ولا منازل تؤويهم ولا مستشفيات ولا مدارس؛ إنهم يفتقرون إلى أدنى مقومات الحياة. ويضفي ذلك ثقلا على ملف إعادة إعمار قطاع غزة، فإعادة الحياة إلى القطاع تعد المفتاح لبقاء الفلسطينيين على أرضهم وإفشال مخطط تهجيرهم.
تقرير: نسيبة موسى
حفظ
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا