Skip to main content

جيش وشركات، وإبادة أو تهجير!

26 تشرين الثاني 2024
على نتنياهو انهاء العدوان قبل تسلم الرئيسترامب، وأمامه ثلاثة احتمالات الأول أن يسلم غزة الفلسطينية محاصرة ومخترقة ومقطعة للسلطة الوطنية الفلسطينية، أو أن يسلمها لقوات شُرطِية متعددة الجنسيات، ثالثًا: يسلمها لشركات، وهذا ما رشح أنه المطروح قبل أيام أمام قيادة الإبادة الجماعية الإسرائيلية في فلسطين. بالحالات الثلاث فإن الجيش الاسرائيلي موجود وفاعل ومسيطر، ومع كُره نتنياهو للسلطة باعتبارها مدخل الدولة الفلسطينية، يطل رأس الخيار الثالث حتى الآن. في الخيار (السيناريو) الثالث أي الشركات فلقد تم...

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا