Skip to main content

سعداء ولكن.. فرحة الهدنة تعكرها غصة النزوح في لبنان

27 تشرين الثاني 2024
"سعيدة لكن أين سأسكن؟".. حنان ليست جديدة على تجربة فقدان المنزل، فقد سبق أن خسرت بيتها في حرب عام 2006، وفي التصعيد الأخير بين حزب الله وإسرائيل، وجدت نفسها أيضا بلا مأوى بعد تعرض منزلها للدمار عقب أن غادرته بيوم واحد فقط.

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا