مما لا شك فيه أن التحليلات قد اقتربت بغالبها من حقيقة الوضع المستجد في سوريا، إذ تظهر هذه التحليلات الدورالدولي ثم الاقليمي، ثم ماحصل في فلسطين ولبنان وبالتالي بانعكاساته الكبيرة على سقوط النظام.
هذا الأمر سواء مع المتفائلين بالعهد الجديد، او المتشائمين منه هو بالقطع صحيح برأيي فلا تغييرات ضخمة تتم بالمنطقة دون هذه العوامل الثلاثة، إذا أضفنا اليها العامل الداخلي.
النظرة الى سوريا الجديدة داخل السياق الفلسطيني عامة، وفي حركة التحرير الوطني الفلسطيني- فتح كما أراه من جانبي هي ما بين التخوف والحذ...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا