Skip to main content

اغتصاب وضرب وإساءة نفسية.. هذه قصة مازن الحمادة الذي مات بسجون سوريا قبل أسبوع من سقوط نظام الأسد

13 كانون الأول 2024

عندما اندلعت الانتفاضة ضد نظام الأسد في عام 2011، كان مازن الحمادة من بين أوائل الذين انضموا إلى الاحتجاجات في مدينته، دير الزور، مما جعله هدفًا للنظام.

في عام 2012، اعتقلته قوات الأمن بعد تهريب حليب الأطفال إلى ضاحية محاصرة بدمشق.

لمدة عامين تقريبًا، تحمل تقنيات تعذيب تعود إلى العصور الوسطى. اغتصاب وضرب وإساءة نفسية. وقال في وقت لاحق إنه اعترف بجرائم لم يرتكبها عندما قام أحد الضباط بتثبيت المشبك حول قضيبه، وشده بقوة أكبر حتى جعله الألم يشعر وكأن عقله سينفجر.

وعندما أطلق سراح...

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا