في ظلات الدورة التي شهدتها المنطقة العربية واتضاح تبعات مابعد بسوريا على وجه التحديد من اشاعة سلسلة أكاذيب وأفلام مبرمجة سابقا واحتلال الإسرائيلي لجزء من أراضيها وضرب كل قدرات الجيش السوري على الأرض ، الا ان حق الشعب السوري الشقيق في اختيار مصيره بعد فترة من الوقت لتقاليد الديمقراطية والأخطاء المرتكبة بالشأن الداخلي تبقى أمراً لا يشارك أحد فيه من خارجها . الا انه أن هناك مشروعا إيرلنديا وإقليميا قديم يستهدف اليوم تفكيك الدول الوطنية وحلال للانفصال عن تيارات الإسلام السياسي المتطرفة المرتبطة بتمر...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا