في وقت بقي الدم الفلسطيني دماً مسفوحا حتى اليوم منذ مر السنين لأن هنالك من ابتلى شعبنا الا أن يقتل يوميا وبشتى الطرق والأساليب، تختلف الوسائل بها وتبقى النتيجة واحدة في محاولات ما تسعى له الحركة العنصرية الصهيونية في هذا العالم الذي يفترض به ان يكون حراً ، فبقي متفرجاً بل وبجزء منه مشاركاً ، حتى أضحت المحارق في غزة اليوم وكأنها عملاً لم يعد جريمة أستثنائية وحشية ، لأنهم اشغلوا مجتمعاتنا بالمشرق العربي بأختلاق أسس الفوضى بعد الإستعمار التي باتت تأخذنا الى جحيم الحياة كما يريدون لنا ونحن قبائل متق...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا