تنطوي خطورة اقتحام المسجد الأقصى من قبل ما يسمى وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير على خطورة المساس بالوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك، وإن مثل هذه الممارسات العدوانية بحق المسجد الأقصى المبارك مدانة ومرفوضة، وتشكل خرقا واضحا للوضع التاريخي والقانوني القائم وللقانون الدولي الذي يؤكد على حرمة الأماكن الدينية وعدم المساس بها، وهي محاولة إسرائيلية فاشلة لفرض سياسة الأمر الواقع، مترافقة مع استمرار حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، التي ذهب ضحيتها خمسة صحفيين،...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا