هاي كورة – فتح الإعلامي مارسيال لورينتي النيران على خوان لابورتا، وذلك بعد فشل تسجيل داني اولمو وباو فيكتور.
لوريني وصف الإدارة بالهواة الفاسدين ، وذلك في ظل الفشل المتتالي لها في التعامل مع مختلف المواقف التي سردها في النقاط التالية:
تضخيم خسائر موسم 2020/21 بمقدار 250 مليون يورو، مما أثر بشكل كبير على قاعدة اللعب المالي النظيف.
رفض توقيع اتفاقية CVC وبالتالي فشل تجديد عقد ميسي
التفريط في غريزمان دون مقابل.
طريقة التعامل مع كومان بمحاربته حتى تمت إقالته بالنهاية
التخلص من الموظفين الأكفاء لصالح أقارب المسؤولين
زيادة الديون بعد إلغاء أجزاء هامة من النظام الأساسي كانت تمنع بيع أصول النادي
استخدام الوسطاء في المشروعات التجارية وعقود الرعاة بالشكل الذي يحقق مكاسب شخصية
مضاعفة تكلفة مشروع إصلاح الكامب نو والانتقال لملعب أقل، لا تتوافر فيه الظروف المناسبة للحضور الجماهيري ، الذي يعد من أهم مصادر الربح على مدار الموسم.
اختيار شكرة ليماك رغم أنها لم تكن صاحبة العرض الأفضل لتطوير الكامب نو والكذب بشأن غرامات التأخير.
إنفاق 330 مليون يورو على صفقات ، رحل أغلبها عن النادي الكتالوني لضعف مستواها ومنها فيتور روكي ، الذي كلف خزينة النادي 70 مليون يورو بسبب محاباة ديكو ووجود وسيط في الصفقة أندريه كوري “وكيل اللاعب”.
التعامل مع وكلاء كخورخي مينديز ، فالي رمضاني وبيني زهافي ، الذين يملكون تعاملات تجارية خارجية.
الإنفاق بشكل لا يتناسب مع الإيرادات
وضع مستقبل برشلونة في خطر بسبب الرافعات المالية
التخلص من جوردي كرويف وأليماني بالرغم من نجاحهما في مهامهما
التعامل السيء مع تشافي وعدم احترامه حيث تم دعمه ثم إقالته
زيادة أسعار البطاقات والتذاكر
الإساءة لأعضاء النادي عبر الاجتماعات الألكترونية
بالنهاية أكد لورينتي على أن لابورتا لا يصلح كرئيس للبلوغرانا وبأنه يجب أن تتضح تلك الحقيقة حتى لا يترشح لولاية جديدة في رئاسة النادي الكتالوني.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا