مع دخول عام 2025، تزداد التساؤلات حول الديناميكيات التي ستشكل وجه العالم. هل نحن على مشارف عالم أكثر سلامًا أم غارق في نزاعات متزايدة؟ في ظل انخفاض مستوى التعاون الدولي إلى حد غير مسبوق، تصاعدت الصراعات، بينما أظهرت القيادات والمؤسسات التقليدية، مثل الأمم المتحدة، عجزها عن تقديم حلول فعالة.
يقف العالم أمام محركين رئيسيين قد يحددان ملامح المستقبل: الصراع الروسي-الأوكراني والقضية الفلسطينية. ففي الوقت الذي يستمر فيه الاحتلال الإسرائيلي في توسيع مستوطناته وقمع حقوق الفلسطينيين، تُترك القضية الفل...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا